رايس مبولحي - Rais Mbolhi

الرياضة: | كرة القدم | |
الوزن: | 88 كغم | الطول: 191 سم |
المركز: | حارس | يلعب بالقدم اليمنى |
العمر: | 38 سنة | تاريخ الميلاد: 1986-04-25T00:00:00.000Z |
الجنسية: | ![]() | بلد الميلاد:![]() |
عن مسيرة رايس مبولحي
المولد والنشأةولد رايس وهاب مبولحي في باريس الفرنسية من أب كونغولي وأم جزائرية اختار جنسيتها.
المشوار مع الكرة بدأ مبولحي مسيرته بين الخشبات في فريق أوليمبيك مرسيليا عام 2002 ،واستمر معه حتى 2006 ، لكنه لم يأخذ فرصته كاملة لإظهار قدراته ، فانتقل إلى (heart of midlothian) الاسكتلندي ، وقبل أن يكمل معه الموسم ،وجد نفسه في الدوري اليوناني وبالتحديد مع فريق إثينيكوس ، ومع بداية موسم 2007 \ 2008 انتقل إلى نادي بانيتو ليكوس ، ولكن الأقدار لم تكتب لهذا اللاعب الاستقرار فتوجه شرقاً نحو القارة الآسيوية وبالتحديد نحو الدوري الياباني ليلعب مع فريق ريوكيو في موسم 2008 \ 2009 ، ليغرب مرة أخرى متجهاً إلى بلغاريا هذه المرة ليلعب مع سلافيا صوفيا لمدة موسم ونصف الموسم خاض خلالها 26 مباراة ، ليكمل بقية الموسم في صوفيا نفسها وإنما مع نادي سيسكا صوفيا هذه المرة ويلعب 9 مباريات فقط .
ويأبى اللاعب الاستقرار فيشرق مرة أخرى على سبيل الإعارة هذه المرة ويلعب لنادي كريليا سوفيتوف الروسي لموسم 2011 \ 2012 ويخوض معه 17 مباراة يعود بعدها إلى ناديه سيسكا صوفيا لمدة 28 مباراة قبل أن يتم فك الارتباط بينه وبين النادي البلغاري .
وتستمر تنقلات الحارس الجزائري ومعاناته عندما التحق بنادي غازيليك أجاكسيو الفرنسي في القسم الثاني قبل أن يهبط إلى الدرجة الثالثة ليضطر مبولحي إلى العودة إلى ناديه الأول سيسكا صوفيا الذي احتضنه إنما على دكة البدلاء في هذا الموسم 213 \ 2014 ليخوض معه حتى الآن 9 مباريات فقط .
مشواره مع المنتخب على عكس معاناته مع الأندية فإن الحارس مبولحي استدعي إلى منتخب فرنسا تحت 16 عاماً ومثله لمدة عامين من 2001 حتى 2003 ، ليستدعى بعد ذلك من قبل الاتحاد الجزائري لكرة القدم لتمثيل المنتخب الأولمبي ، لكن فريقه الأول مرسيليا رفض إعطاءه إذن المشركة ، وفي العام 2010 أعاد الاتحاد الجزائري لكرة القدم الكرة مع اللاعب واستدعاه للمنتخب الأول فالتحق مبولحي بالمنتخب للتحضير لكأس العالم في 4 مايو 2010 ، وخاض أول لقاء له أمام أيرلندا في مباراة تحضيرية في 29 مايو 2010 وتلقى في الدقيقة 65 أول الأهداف الدولية في مرماه من ركلة جزاء ، وفي مباراته المونديالية الأولى استطاع مبولحي فرض نفسه بقوة حين أغلق المرمى بوجه كل الهجمات الإنجليزية ومنع النجوم الإنجليز من التسجيل لينتهي اللقاء بالتعادل السلبي ، ومنذ تلك اللحظة أصبح رايس مبولحي الحارس الأول للمنتخب الجزائري .
المشوار مع الكرة بدأ مبولحي مسيرته بين الخشبات في فريق أوليمبيك مرسيليا عام 2002 ،واستمر معه حتى 2006 ، لكنه لم يأخذ فرصته كاملة لإظهار قدراته ، فانتقل إلى (heart of midlothian) الاسكتلندي ، وقبل أن يكمل معه الموسم ،وجد نفسه في الدوري اليوناني وبالتحديد مع فريق إثينيكوس ، ومع بداية موسم 2007 \ 2008 انتقل إلى نادي بانيتو ليكوس ، ولكن الأقدار لم تكتب لهذا اللاعب الاستقرار فتوجه شرقاً نحو القارة الآسيوية وبالتحديد نحو الدوري الياباني ليلعب مع فريق ريوكيو في موسم 2008 \ 2009 ، ليغرب مرة أخرى متجهاً إلى بلغاريا هذه المرة ليلعب مع سلافيا صوفيا لمدة موسم ونصف الموسم خاض خلالها 26 مباراة ، ليكمل بقية الموسم في صوفيا نفسها وإنما مع نادي سيسكا صوفيا هذه المرة ويلعب 9 مباريات فقط .
ويأبى اللاعب الاستقرار فيشرق مرة أخرى على سبيل الإعارة هذه المرة ويلعب لنادي كريليا سوفيتوف الروسي لموسم 2011 \ 2012 ويخوض معه 17 مباراة يعود بعدها إلى ناديه سيسكا صوفيا لمدة 28 مباراة قبل أن يتم فك الارتباط بينه وبين النادي البلغاري .
وتستمر تنقلات الحارس الجزائري ومعاناته عندما التحق بنادي غازيليك أجاكسيو الفرنسي في القسم الثاني قبل أن يهبط إلى الدرجة الثالثة ليضطر مبولحي إلى العودة إلى ناديه الأول سيسكا صوفيا الذي احتضنه إنما على دكة البدلاء في هذا الموسم 213 \ 2014 ليخوض معه حتى الآن 9 مباريات فقط .
مشواره مع المنتخب على عكس معاناته مع الأندية فإن الحارس مبولحي استدعي إلى منتخب فرنسا تحت 16 عاماً ومثله لمدة عامين من 2001 حتى 2003 ، ليستدعى بعد ذلك من قبل الاتحاد الجزائري لكرة القدم لتمثيل المنتخب الأولمبي ، لكن فريقه الأول مرسيليا رفض إعطاءه إذن المشركة ، وفي العام 2010 أعاد الاتحاد الجزائري لكرة القدم الكرة مع اللاعب واستدعاه للمنتخب الأول فالتحق مبولحي بالمنتخب للتحضير لكأس العالم في 4 مايو 2010 ، وخاض أول لقاء له أمام أيرلندا في مباراة تحضيرية في 29 مايو 2010 وتلقى في الدقيقة 65 أول الأهداف الدولية في مرماه من ركلة جزاء ، وفي مباراته المونديالية الأولى استطاع مبولحي فرض نفسه بقوة حين أغلق المرمى بوجه كل الهجمات الإنجليزية ومنع النجوم الإنجليز من التسجيل لينتهي اللقاء بالتعادل السلبي ، ومنذ تلك اللحظة أصبح رايس مبولحي الحارس الأول للمنتخب الجزائري .