زخرت كرة القدم اللبنانية بالعديد من اللاعبين الكبار عبر تاريخها، وشهدت فترة التسعينات من القرن الماضي، ولادة نجوم ما زالوا في ذاكرة الجميع حتى الآن.

وضمن سلسلة "ألقاب النجوم"، يستعرض كووورة، في هذا التقرير، أبرز الألقاب الخالدة لنجوم الكرة اللبنانية:

الغزال

حارس فالنسيا: تراهنت مع فينيسوس على هزيمته ولم يدفع لي المال!
Video Player is loading.
Current Time 0:00
Duration 0:25
Loaded: 0%
Stream Type LIVE
Remaining Time 0:25
 
1x
    • Chapters
    • descriptions off, selected
    • subtitles off, selected
    • en (Main), selected
    برز اسم جمال طه، في دورة آذار عام 1986، حين سجل هدفه الأول في مسيرته الكروية أمام الغريم التقليدي نادي النجمة بطريقة رائعة؛ ليكسب قلوب جماهير الأنصار.

    وعرف جمال، بلقب الغزال الأسمر، حيث امتاز بسرعته ودقة تمريراته، بالإضافة إلى حسه التهديفي العالي، كما حظي ببشرة سمراء.

    وكان طه، المصري الحاصل على الجنسية اللبنانية عام 1993، يمتاز بالمرونة العالية كما يمتلك روح القائد الحقيقي في الملعب.

    المايسترو 

    بدأ موسى حجيج، مسيرته مع نادي النجمة عام 1994، وحظي بسجل مميز في هز شباك الأنصار، إذ سجل 11 هدفا في مختلف مباريات الديربي.

    ولقّب حجيج بـ"مايسترو النجمة"، قبل أن يصبح "مايسترو" الكرة اللبنانية عموما، نظرا لعزفه أجمل الألحان في وسط الملعب، بتمريراته المتقنة.

    الصخرة 

    خاض حسن أيوب، مسيرة كروية ناجحة مع ناديي الصفاء والحكمة، ومنتخب لبنان، في التسعينات.

    ولقّب أيوب بـ"صخرة الدفاع"؛ بسبب صلابته الدفاعية، تلك الفترة الذهبية من تاريخ الكرة اللبنانية.

    الثعلب

    عُرف إبراهيم الدهيني، نجم الأنصار، بلقب "ثعلب الكرة اللبنانية"، في فترة الثمانينات، نظرا لمكره الكبير في الملعب، وتمريراته العجيبة.

    وأهدى الدهيني زملاءه ما يزيد على 20 تمريرة حاسمة في موسم 1988-1987، وتذكره الجماهير اللبنانية حتى اللحظة.