وقال نادال بحسب ما نقلت صحيفة "ماركا" الإسبانية: "آمل في السيطرة على الفيروس، وأن يتم إيجاد العلاج، وأن تتوقف حالة الشك والرعب الحالية، هذا هو الأمر الأهم، ليس من أجل الأولمبياد فقط بل ومن أجل الإنسانية".
وعن حظوظه في الأولمبياد، أشار الإسباني إلى كونها البطولة الأصعب في عالم التنس، لقلة الفرص التي تتاح أمام اللاعب للفوز بها، ونصح اللاعبين بضرورة الاستمتاع بأقصى درجة ممكنة بالمشاركة في الأولمبياد، فهي تجربة تعيش مع اللاعب لبقية حياته.
وقال نادال في هذا الشأن: "هذا يوم حزين للتنس، لرحيل واحدة من مرجعيات اللعبة، ولكن هذا هو المصير المحتوم لنا جميعًا، كانت مثالًا للشغف تجاه تلك الرياضة".