• انزعج سكان عمارة من الموسيقى الصاخبة الصادرة من احدى الشقق بعد منتصف الليل ، فطرق أحدهم الباب فخرج إليه المحترف البرازيلي في النادي الكبير فطلب منه خفض صوت الموسيقى ومراعاة سكان الشقق المجاورة ، فقام اللاعب بتلفظ عبارات مشينة واغلق الباب في وجهه ، فتم الاتصال بالشرطة لمعالجة المشكلة وحضرت الدورية فخرج المحترف وهو يرتدي شورت رياضي وجسمه مزخرف بالوشم وحاول التعدي على رجال الشرطة فكانت النهاية وضع الكلبشات في يده واقتياده بشورته وزخارفه الى مركز الشرطة . نقول لبو الكلبشات : احترم الناس فلا أحد فوق القانون .
• كتبت تغريدة قبل أيام كان نصها (كيف نقنع آسيا أن السركال هو الأجدر برئاسة الاتحاد الآسيوي واتحاد الكرة لدينا غارق في مشكلة سببها مراهق عمره 15 سنة ولم نجد لها حل إلى الآن !) . وقد انتقدني البعض معتبراً أنني ضخمت القضية التي ارتكبها مراهق وغاب عن هؤلاء أن القصد الذي أهدف إليه هو أنه كيف يطول حل مشكلة سبّبها مراهق وتستغرق كل هذه الأيام دون نهاية منطقية للموضوع ، فالمشكلة ليست رمي جسم صلب داخل الملعب ففي الدوريات الأوروبية تشعل النيران في المدرجات ولكن تحل وتحسم تبعات القضية بسرعة وبحزم . وهذا قصدنا فكيف نقنع أن يوسف السركال رئيس اتحاد الكرة هو الأجدر برئاسة الاتحاد الآسيوي واتحاده المحلي غارق في مشكلة عُرفت وانكشفت تفاصيلها وملابساتها ؟ .
• لا زالت الفجوة كبيرة بين رئيس اتحاد اللعبة الجماعية وأعضاء مجلس إدارة الاتحاد حتى أن الرئيس غاب عن حضور اجتماع الجمعية العمومية الأخيرة ، نتمنى أن يصل الجميع إلى توافق يهدئ العاصفة في أروقة الاتحاد والموعد اجتماع يوم السبت. 27 ابريل الجاري ، انها فرصة للم الشمل وتصفية النيات والقلوب .
• أندية الامارات بدوري المحترفين ستتعاقد مع مدربين جدد للموسم القادم وهنا نحذر ادارات الأندية من التورط في تعاقدات مضروبة والتأكد من مضمون السيرة الذاتية للمدرب ، فقبل سنوات تعاقد ناد كبير مع مدرب برازيلي أورد في سيرته الذاتية انه حصل على لقب افضل مدرب في الدوري البرازيلي للمحترفين لموسمين متتاليين ، ومعلوماتي المؤكدة تقول أن المدرب كان عاطلاً في ذلك الموسمين وكان يبحث عن عمل !! وأهلاً باداراتنا المحترفة .
• تعقيباً على تسديدة الاسبوع الماضي على المعد الذي يظهر كضيف البرنامج الذي يقوم هو بإعداده في إحدى قنواتنا الرياضية ، أرسل الاعلامي المصري المعروف علاء اسماعيل تعقيباً على التسديدة حيث قال أنه عمل معداً لسبع سنوات في قنوات دريم والفضائية المصرية ولم يظهر أمام الشاشة في البرامج التي قام بإعدادها سوى أربع مرات ولأسباب قاهرة وانقاذ موقف بسبب غياب الضيف وللضرورة القصوى مؤكداً في رده أن واجب المعد تهيئة سبل النجاح للمقدم والضيف وتزويدهم بالمعلومات والتواجد في (غرفة الكنترول) لمراقبة سير الحلقة ومساندة عمل المخرج والفنيين ، وهذا بالضبط ما كنا ننادي به وهو أن يكون المقدم والضيف في مكانهما الصحيح أمام الكاميرا ، والمعد في مكانه الطبيعي (غرفة الكنترول) لا أن يجلس ضيفاً بجانب المقدم ويعد ويدير الحلقة ب (الريموت كنترول) !! .