بارتفاع 3 أمتار.. هدف غريب يغير تاريخ كرة القدم!

لم يكن المرمى في بدايات كرة القدم كما نعرفه اليوم، بل كان عبارة عن مجرد قائمين خشبيين بلا عارضة، ما أدى إلى جدل كبير حول بعض الأهداف.

ومع مرور الزمن، شهد المرمى تحولات جوهرية، بداية من إضافة العارضة الأفقية، مرورا باختراع الشباك، وصولا إلى استخدام أحدث التقنيات لضمان دقة قرارات التحكيم.

وخلال السطور التالية، نستعرض القصة الكاملة لتطور المرمى، من بداياته وحتى أحدث الابتكارات التي غيرت شكل اللعبة:

في بدايات كرة القدم، لم يكن للمرمى سوى قائمين خشبيين منصوبين على الأرض، دون أي عارضة تربط بينهما.

وكان ذلك يعني أن أي تسديدة تمر بين القائمين تحتسب هدفا، حتى لو علت كثيرا عن مستوى الحارس، لكن اللعبة مرت بالتطورات التالية:

إدخال العارضة الأفقية

شهد عام 1866 تغييرًا جوهريًا في شكل المرمى، حيث تمت إضافة العارضة الأفقية لأول مرة.

وذلك بعد حادثة شهيرة، حين احتسب هدف، رغم أن الكرة طارت على ارتفاع 3 أمتار، فوق مستوى الحارس.

وكانت العارضة في بداياتها مصنوعة من الخشب، ما جعلها عرضة للتلف والكسر مع مرور الوقت.

ظهور شبكة المرمى

استمرت كرة القدم لسنوات دون وجود شبكة في المرمى، ما كان يسبب الكثير من الجدل حول بعض الأهداف، التي يصعب تأكيد دخولها المرمى أو لا.

يوفر موقع "أمازون الإمارات" باقة من أروع المنتجات الخشبية، الصالحة لمختلف الاستخدامات.. للشراء "اضغط هنا".

وفي عام 1891، جاء المهندس الإنجليزي جون برودي بحل ثوري، حيث اخترع شبكة المرمى، التي أصبحت منذ ذلك الوقت جزءًا أساسيًا من ملاعب كرة القدم.



ومع مرور السنوات، خضعت تجهيزات المرمى لتحسينات عديدة، إذ استبدل الخشب بالمعادن، لتوفير مزيد من المتانة والصلابة.

وبدأت القوائم والعارضة تُصنع من معادن مثل الألمنيوم والصلب، بدلًا من الخشب، مما جعلها أكثر متانة وأمانًا.

كما أن الشباك تطورت لتكون أكثر متانة ومرونة، حيث كانت تُصنع في البداية من القطن، قبل أن تتحول إلى ألياف صناعية أكثر تحملًا.

المنتجات الخشبية

ومن أفضل المنتجات الخشبية، التي يمكنك الحصول عليها عبر "أمازون الإمارات"، "مومنت" - أدوات تقليب قهوة خشبية للاستعمال مرة واحدة (14 سم) - عبوة 200 قطعة، والتي تتميز بالآتي:

المحتويات: تحتوي العبوة على 200 أداة تقليب قهوة للاستعمال مرة واحدة، مغلفة بشكل فردي، بطول 14 سم، مما يوفر كمية كافية لمحطات القهوة والمشروبات.

جودة فائقة: مصنوعة من خشب البتولا عالي الجودة.. تتميز هذه الأدوات بمتانة استثنائية، مع نهايات مستديرة لضمان تجربة تقليب سلسة، دون تشقق أو تمزيق، مما يعزز السلامة وطول العمر.

صديقة للبيئة: مصنوعة من مصادر طبيعية متجددة، وهي بديل مثالي للبلاستيك، حيث أنها قابلة للتحلل البيولوجي، مما يجعلها خيارًا مستدامًا ومريحًا.

مثالية للمشروبات الساخنة والباردة: مناسبة لتقليب مختلف المشروبات، بما في ذلك القهوة، الشاي، الشوكولاتة الساخنة، الكوكتيلات، والمشروبات المختلطة، مما يجعلها متعددة الاستخدامات.. للشراء "اضغط هنا".



كما يمكنك الحصول على طقم أدوات طبخ من السيليكون بمقابض خشبية - 11 قطعة، والذي يتميز بالآتي:

المحتويات: طقم شامل مكون من 11 قطعة، لتلبية جميع احتياجات الطبخ، يشمل ملعقة صلبة، ملعقة مشقوقة، قلّابة صلبة، قلّاية مشقوقة، مغرفة للمرق، أداة تقديم الباستا، مغرفة، ملاقط، خفاقة، مغرفة دائرية، وفرشاة للدهن.

مقاومة للحرارة وحماية لأدوات الطبخ: مصنوعة من سيليكون مخصص للطعام، يتحمل درجات حرارة تتراوح بين -40 فهرنهايت حتى 446 فهرنهايت (230 درجة مئوية)، كما أنها مقاومة للخدوش، وتحافظ على سلامة جميع أنواع القدور والمقالي غير اللاصقة.

مقابض خشبية طبيعية: مصنوعة من خشب الأكاسيا الطبيعي، مما يجعلها صديقة للبيئة، عديمة الرائحة، أنيقة، وسهلة التنظيف.. كما تحتوي كل أداة على فتحة تعليق عملية للتخزين المريح، باستخدام الخطّافات أو المثبتات الجدارية.

مجموعة اقتصادية وعملية: مناسبة للمبتدئين والطهاة المحترفين، وتساعد في تسريع مهارات الطبخ بأسعار مناسبة.. وتعتبر أيضًا هدية رائعة لمناسبات مثل التخرج، الانتقال إلى منزل جديد، الزفاف، الكريسماس، أو أعياد الميلاد.. للشراء "اضغط هنا".