جاء ذلك عقب مواجهة أوروجواي التي انتهت بالتعادل السبي في تصفيات أمريكا الجنوبية المؤهلة للمونديال.
ويظهر مقطع فيديو على الشبكات الاجتماعية، فرناندو كوستا وهو في قمة الغضب وهو يتأهب لتوجيه اللكمات لمشجع، بينما يحاول مجموعة من رجال الشرطة احتواءه في منصة ملعب "إل ألتو" البلدي الذي احتضن اللقاء.
ويترأس أندريس كوستا نادي أولويز ريدي، الذي سبق لأبيه قيادته أيضا.
ولم يصدر الاتحاد البوليفي لكرة القدم في الوقت الحالي أي بيان بخصوص الحادث، الذي وقع وكل الملعب فارغ باستثناء المنصة التي جلس فيها كوستا وابنه.