وبدأ صاحب ال40 عاما المباراة، التي شهدت إهداره ركلة جزاء في الدقيقة 6، قبل أن يسجل هدف البرتغال الثاني (ق 72).
وبعد تقدم البرتغال (3-2) بهدف فرانشيسكو ترينكاو في الدقيقة 86، التقطت الكاميرات رونالدو وهو يتحدث على خط التماس مع مدربه الإسباني روبرتو مارتينيز.
لكن بمجرد خروجه من أرض الملعب، بدا رونالدو متأثرا من إصابة، حيث ظل يشكو للطاقم الطبي شعوره بشيء ما، سواء إصابة أو إرهاق.
وبدا أن صاحب ال40 عاما هو من طلب بنفسه هذا التغيير عندما توجه لمدرب البرتغال على خط التماس بعد الهدف الثالث.
يذكر أن البرتغال بحاجة للفوز بفارق هدفين، لتعويض خسارة الذهاب (0-1).