وكتب مودي، 37 عامًا، بيانًا عبر صفحته الرسمية بمواقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، مؤكدًا أنه حانت لحظة الوداع للملاعب.
وقال "كانت لحظات اللعب بقميص الدراويش أمام جماهير الفريق الوفية، هي أوقات خاصة لن تمحى من ذاكرتي أبدًا".
وأضاف "كما تشرفت بتمثيل منتخبنا المصري خلال المراحل السنية المختلفة وبعد جهد كبير مبذول، وصلت إلى شرف ارتداء قميص منتخب بلادي الأول، وعلم مصر على صدري، في لحظة ستظل فارقة في حياتي بكل تأكيد".
وواصل "لا يسعني إلا أن أتوجه بخالص الشكر والامتنان لكل من ساندني. لكل مدرب آمن بي وساهم في تطويري. لكل زميل وقف بجانبي، وبالتأكيد لكل مشجع هتف باسمي أو أشاد بي".