ويأتي ترشيح بني عطية ليدافع عن عرين الفيصلي باعتباره الأكثر جاهزية من غيره؛ حيث شارك في المباريات الرسمية الأخيرة للفريق.
واستعاد الفيصلي، خدمات حارس مرماه اللبناني مهدي خليل، لكن الدفع به كأساسي قد يكون غير وارد لا سيما أنه غاب لأكثر من شهر عن الملاعب ما يمنح بني عطية الأفضلية في المشاركة.
ولن ينقع الفيصلي، في مباراة اليوم سوى الفوز ليحافظ على آماله في المنافسة على التأهل، فيما تعني نتيجة التعادل أو الخسارة خروجه من حسابات التأهل.
كان لقاء الذهاب بين الفريقين، انتهى بفوز ناساف، مع العلم أن الفيصلي لم يسبق له أن حقق الفوز على منافسه في المواجهات الثلاث التي جمعت بينهما على مدار التاريخ.