اسبانيا
إنجلترا
إيطاليا
ألمانيا
فرنسا
السعودية
مصر
المغرب
فقد خطف عدد كبير من اللاعبين والمدربين الأنظار، ليكونوا محور حديث الجماهير، بأدائهم، ونتائجهم وطريقة قيادتهم لفرقهم التي قلبت التوقعات.
ويرصد كووورة، أبرز 3 مدربين في أول 4 جولات من البطولة.
تصدر خالد الحوايني، مدرب النواعير، قائمة الأفضل بعدما حقق فريقه نتائج جيدة، فبدأ بالتعادل مع الطليعة المدجج بالنجوم، ومع تشرين بطل الموسمين الأخيرين، والفوز على الجيش، المتطور، ليحتل المركز الثامن بـ5 نقاط.
ورغم أن الفريق تم تجميعه قبل أيام قليلة من انطلاق المسابقة؛ بسبب الفراغ الإداري والشح المالي، والفشل في التعاقد مع أي لاعب من الصف الأول أو الثاني، ليقرر مجلس النادي المشاركة باللاعبين الشباب.
وتوقع الجميع أن يكون الفريق صيدًا سهلاً لمنافسيه، إلا أنه قدم أداء لافتا ونجح في قلب التوقعات بنتائج لم يتوقعها أكثر المتفائلين بالنواعير، الذي يبحث عن مواصلة مسلسل نتائجه القوية.
عمار الشمالي
أثبت عمار الشمالي، أنه مدرب ناجح بكل المقاييس، حين قاد جبلة قبل أشهر للفوز بلقب الكأس، ليقود الوثبة لنتائج جيدة، بعد موسم سيئ للغاية في الموسم الماضي. الوثبة يحتل المركز الثاني بين فرق الدوري بـ8 نقاط، بفارق نقطتين عن الوحدة المتصدر.
ونجح الوثبة، في خطف التعادل من جبلة بين أنصاره، وتعادل مع الكرامة في ديربي حمص، ثم عاد من حماه بفوز مثير على الطليعة، وهزم الفتوة برباعية، ليؤكد الشمالي، أن فريقه رفع سقف الطموحات هذا الموسم، بعدما نجح في إبرام عدة صفقات قوية، وحافظ على عدد من نجومه مثل المدافع سعد أحمد.
زياد شعبو
نجح زياد شعبو، مدرب جبلة، في قيادة فريقه لنتائج مرضية، رغم قصر فترة الإعداد البدني والفني، قبل انطلاق الموسم، وغياب الصفقات القوية، ورحيل أبرز لاعبيه محمود البحر، هداف الموسم الماضي، إلا أن جبلة قدم أداءً جيدًا، فتعادل مع الوثبة، والوحدة، وفاز على حطين، وحرجلة.
شعبو يخطط ليكون فريقه منافسًا قويًا على البطولات المحلية، ومشاركة مشرفة في كأس الاتحاد الآسيوي، بالنسخة المقبلة.
جبلة يتسلح بالروح القتالية للاعبيه، وتألق لاعبه مصطفى الشيخ يوسف، وعبد الإله حفيان، وحارسه الجديد إبراهيم عالمة، حارس مرمى المنتخب.
