وأوضحت المصادر أن بعض أعضاء الاتحاد يرون ضرورة إنهاء خدمات المدرب، والبحث عن مدرب جديد بعد فشله في تحقيق التأهل لنهائيات أمم إفريقيا بالجابون، رغم الإمكانيات المالية الهائلة الموفرة له.
فيما يرى الطرف الثاني أحقية المدرب الفرنسي في فرصة جديدة، خاصة أنه جاء في فترة وجيزة وحقق نتائج جيدة مع المنتخب الموريتاني من أبرزها تحقيق المركز الثاني خلف الكاميرون في مجموعته بالتصفيات، رغم الوقت الوجيز الذي قضاه مع المنتخب الموريتاني، معتبرة أن مارتينز بإمكانه تصحيح الأخطاء التي وقع فيها مستقبلا مع المنتخب الموريتاني.