وأصر لقجع على الإحتفاظ بكافة مكونات المكتب التنفيذي لاتحاد الكرة المغربي بالفترة القادمة، وعلى أن يواصل بودريقة الذي كانت له أدوار قيادية كبيرة داخل الجهاز بالفترة السابقة وفي مقدمتها إشرافه على تهيئة خارطة طريق مشروع رابطة المحترفين التي لم يكتب لها الظهور بسبب خلافات بين مسؤولين كرويين بالمغرب.
وسيرافق بودريقة لقجع للقاهرة وذلك للقاء عيسى حياتو رئيس الإتحاد الإفريقي وباقي أعضاء المكتب التنفيذي للكاف بداية الأسبوع القادم، بهدف إيجاد صيغة ودية تنهي الخلاف الدائر بين المغرب وهذا الجهاز الذي بلغ ردهات "تاس" السويسرية.